يعمل العالم منذ القدِم وفق قوانين وأعراف بشريّة جرت عليها معظم الصناعات، ومع تطوّر العالم ورغبة الإنسان في المنتج الأكثر جودة دائمًا؛ ظهر مثلّث الجودة (جودة – تكلفة – وقت)، وجعل منها أساسًا في عالم الأعمال، ليقدّم القيمة مقابل المال

 

اختر القيم العليا.

أتى مثلّث الجودة ليضع لها قيمة مقابل التكلفة والوقت، فلا يمكنك طلب المستحيل وجمع القيم الثلاثة إلّا إن ضحّيت أنت أو الطرف الموفر للخدمة، بأحدها.

يفوز من يكسر القاعدة بكفاءة!

على مرّ الزمن، رأينا الكثير من اللاعبين الرئيسيين في السوق في مختلف الصناعات، يُسحب منهم البساط، إلى اللاعبين الجدد، من خلال تغيير معادلة الصناعة.

استحواذ على الكعكة.

تراهن مجموعة البيك على الجودة أولًا، والسعر ثانيًا حتى أنه يمكنك شراء وجبة كاملة بأقلّ من 10 ريالات، أمّا عن الوقت فيلزمك الصبر لمتوسط عشرين دقيقة حتى تستمتع بوجبتك، واستمرّت على عهدها منذ 1974م، حتى أصبحت إحدى أكبر سلاسل المطاعم السعودية!

اجعل من القيمة، عائق الدخول!

ليس من السهل إلى تقلّص أحد الأركان الثلاثة، بل يلزمك عمل مضنٍ، وإبداع في العمليات التشغيلية، والكثير من العوامل المساندة، لتصنع عوائق الدخول إلى مجالك من خلال رفع سقف إحدى القيم أو اثنتين منها.

 

الخلاصة

هرم الجودة أمرٌ مقدّس بالجودة، ويصنع اللاعبين الأكفاء القادرين على تغيير معادلة السوق، ولكن من قال إنّ الوقت أو التكلفة أو الجودة أمرٌ ثابت، فما هي إلّا معايير صنعها البشر وفق أساس علميّ أو ثقافي أو اجتماعيّ أو اقتصادي أو عمليّ، يأتي من يأخذ الحصة السوقية بأفكار مبتكرة لتقليص التكلفة بإبداعه أو لاختصار الزمن ورفع مستوى الجودة.

إنّ أردت أيّ مساندة، فنحن إسكلة وكالة إبداعية متخصصة في الإنتاج المرئي والتسويق الرقميّ، إذا كنت مهتمًا بخدماتنا فنحن نحرص كثيرًا بأن تحصل على أفضل تجربة ممكنة في مجالات الإنتاج المرئي والتسويق الرقميّ فنحن نعتزّ كثيرًا بشراكتنا مع العديد من المنشآت الحكومية والخاصة في مجالات متعددة، هنالك الكثير من التحديات التي ستجدها عبر هذا الموقع، وسنكون سعداء بتواصلك!